مجتمع ماكس
السلام عليكم اخي/اختي

نورت المنتدى

ساعدنا بارقي بالمنتدى بالتسجيل

سجل معنا و اقضي اجمل الاوقات

وشكرا لك
مجتمع ماكس
السلام عليكم اخي/اختي

نورت المنتدى

ساعدنا بارقي بالمنتدى بالتسجيل

سجل معنا و اقضي اجمل الاوقات

وشكرا لك

مجتمع ماكس

مجتمع ماكس منتدى شبابي و بناتي عام ترفيهي
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
صالونات جزائرية
ديكورات مطابخ ملونه 2017 ، ارقى صور مطابخ خشبيه 2017 , ديكورات مطابخ غايه في الروعة
غرف نوم جرار, ديكورات غرف نوم حديثة, غرف نوم هادية للعرسان, احلى غرف نوم مودرن
ديكورات منزلية خارجية, ديكورات منزلية من الخارج, احلى ديكورات منزلية 2017
مطابخ المانية بتصميمات واشكال غير تقليدية , اجمل المطابخ , مطابخ جديدة لعام 2017
انتريهات مودرن, ديكورات انتريهات امريكانى, انتريهات شيك بالصور جمال الديكورات
مطابخ عصرية باللونين الفضي والرصاصي روعه لمحبي الاناقة والجمال
ديكورات صالونات جميلة جدا تشكيلة منوعة من ديكورات صالونات
ديكورات صالونات مودرن 2017 اجمل صور الصالونات 2017
ديكورات فخمة جدا لغرف النوم , ديكورات اخر شياكة,اجمل واشيك واروع الديكورات لغرف النوم
الإثنين 7 مارس - 1:50
الإثنين 7 مارس - 1:50
الإثنين 7 مارس - 1:50
الإثنين 7 مارس - 1:49
الإثنين 7 مارس - 1:49
الإثنين 7 مارس - 1:48
الإثنين 7 مارس - 1:48
الإثنين 7 مارس - 1:48
الإثنين 7 مارس - 1:47
الإثنين 7 مارس - 1:47











شاطر
 

  تأملات في سورة الفاتحة

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
IMaD MaX
IMaD MaX


مؤسس المنتدى

مؤسس المنتدى
معلومات اضافية
أﻧَــــاٌ أﻧَــــاٌ : ذكر
آلَمـَشٌآرَﻛَــــــآتْ آلَمـَشٌآرَﻛَــــــآتْ : 8885
اّلّـــــدّوّلّـــــــــةّ اّلّـــــدّوّلّـــــــــةّ : المغرب
اٍّلَّــــوّظُيٌّفّْــــــةْ اٍّلَّــــوّظُيٌّفّْــــــةْ : طالب
آلِّمِّـــزٍّآجِّ آلِّمِّـــزٍّآجِّ : الحمد لله على كل حال
آلْعْــــــــمْــــــرْ آلْعْــــــــمْــــــرْ : 26
نْقْآطْ آلْتْقْيْيْــــمْ نْقْآطْ آلْتْقْيْيْــــمْ : 12
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 23/01/2013
 تأملات في سورة الفاتحة Uo_oy_11
نقاطي نقاطي : 23733

 تأملات في سورة الفاتحة Empty
مُساهمةموضوع: تأملات في سورة الفاتحة    تأملات في سورة الفاتحة Emptyالخميس 23 يوليو - 8:49

بسم الله الرحمن الرحيم


فإن من سور القرآن العظيم التي نقرؤها في كل صلاة فرضًا ونفلًا: سورة الفاتحة، وهي أعظم سور القرآن، روى البخاري في صحيحه من حديث أبي سعيد بن المعلى قال: كنت أصلي بالمسجد فدعاني رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فلم أجبه فقلت: يا رسول الله إني كنت أصلي، فقال: ألم يقل الله: ﴿ اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ ﴾ [الأنفال: 24]، ثم قال لي: لأعلمنك سورة هي أعظم السور في القرآن قبل أن تخرج من المسجد ثم أخذ بيدي فلما أراد أن يخرج، قلت: ألم تقل: لأعلمنك سورة هي أعظم سورة في القرآن؟ قال: ﴿ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾ [الفاتحة: 2] هي السبع المثاني والقرآن العظيم الذي أوتيته"[1].

وروى الترمذي في سننه من حديث أبي بن كعب: أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: "والذي نفسي بيده ما أنزلت في التوراة ولا في الإنجيل ولا في الزبور ولا في الفرقان مثلها وإنها سبع من المثاني والقرآن العظيم الذي أعطيته"[2].

وروى مسلم في صحيحه من حديث ابن عباس قال: "بينما جبريل - عليه السلام - قاعد عند النبي -صلى الله عليه وسلم- سمع نقيضًا من فوقه فرفع رأسه فقال: هذا باب من السماء فتح لم يفتح قط إلا اليوم فنزل منه ملك فقال هذا ملك نزل إلى الأرض لم ينزل قط إلا اليوم فسلم وقال: أبشر بنورين أوتيتهما لم يؤتهما نبي قبلك: فاتحة الكتاب وخواتيم سورة البقرة لن تقرأ بحرف منهما إلا أعطيته"[3].

قوله تعالى: ﴿ الْحَمْدُ لِلَّهِ ﴾ الحمد هو الثناء، على الله بصفات الكمال، وبأفعاله الدائرة بين الفضل والعدل، فله الحمد الكامل بجميع الوجوه.

و ﴿ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾ الرب هو المتولي جميع العالمين، وهو الذي أوجد الخلق من العدم، وأنعم عليهم بالنعم العظيمة التي لو فقدوها لم يمكن لهم البقاء، فما بهم من نعمة فمنه تعالى، قال سبحانه: ﴿ وَمَا بِكُمْ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنَ اللَّهِ ﴾ [النحل: 53].

والرب هو المالك المتصرف، ويطلق في اللغة على السيد، وعلى المتصرف للإصلاح، ولا يستعمل الرب لغير الله إلا بالإضافة، تقول: رب الدار، ولا تقول الرب على غير الله.

قوله: ﴿ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ﴾ اسمان دالان على أنه تعالى ذو الرحمة الواسعة العظيمة، التي وسعت كل شيء، وعمت كل حي، وكتبها الله للمتقين المتبعين لأنبيائه ورسله، فهؤلاء لهم الرحمة المطلقة، ومن عداهم فلهم نصيب منها، قال تعالى: ﴿ وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ ﴾ [الأعراف: 156].

روى مسلم في صحيحه من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه -: أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: "لو يعلم المؤمن ما عند الله من العقوبة، ما طمع بجنته أحد ولو يعلم الكافر ما عند الله منالرحنة ما قنط من جنته أحد"[4].

قوله: ﴿ مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ ﴾ [الفاتحة: 4]، أي: هو المتصرف في ذلك اليوم، وتخصيص الملك بيوم الدين لا ينفيه عما عداه، فهو مالك الدنيا والآخرة، وإنما أضيف الملك إلى يوم الدين لأنه لا يدعي أحد هنالك شيئًا، ولا يتكلم أحد إلا بإذنه، قال تعالى: ﴿ يَوْمَ يَقُومُ الرُّوحُ وَالْمَلَائِكَةُ صَفًّا لَا يَتَكَلَّمُونَ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَنُ وَقَالَ صَوَابًا ﴾ [النبأ: 38].

وقال تعالى: ﴿ وَمَا أَدْرَاكَ مَا يَوْمُ الدِّينِ * ثُمَّ مَا أَدْرَاكَ مَا يَوْمُ الدِّينِ * يَوْمَ لَا تَمْلِكُ نَفْسٌ لِنَفْسٍ شَيْئًا وَالْأَمْرُ يَوْمَئِذٍ لِلَّهِ ﴾ [الانفطار: 17 - 19].

وقال تعالى: ﴿ رَفِيعُ الدَّرَجَاتِ ذُو الْعَرْشِ يُلْقِي الرُّوحَ مِنْ أَمْرِهِ عَلَى مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ لِيُنْذِرَ يَوْمَ التَّلَاقِ * يَوْمَ هُمْ بَارِزُونَ لَا يَخْفَى عَلَى اللَّهِ مِنْهُمْ شَيْءٌ لِمَنِ الْمُلْكُ الْيَوْمَ لِلَّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ ﴾ [غافر: 15، 16].

روى البخاري ومسلم في صحيحيهما من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه -: أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: "يا فاطمة بنت محمد، سليني ما شئت من مالي، لا أغني عنك من الله شيئًا"[5].

قال ابن عباس: "لا يملك أحد معه في ذلك اليوم حكمًا كملكهم في الدنيا، قال: ويوم الدين يوم الحساب للخلائق، وهو يوم القيامة، يدينهم بأعمالهم، إن خيرًا فخير، وإن شرًا فشر، إلا من عفا عنه" كذا قال غيره من الصحابة والتابعين.

قوله: ﴿ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ﴾ فالعبادة كمال المحبة، وكمال الخضوع، والخوف والذل، وقدم المفعول - وهو إياك - وكرر للاهتمام والحصر، أي: لا نعبد إلا إياك، ولا نتوكل إلا عليك، وهذا هو كمال الطاعة والدين كله يرجع إلى هذين المعنيين، ولذلك قال بعض السلف: الفاتحة سر القرآن، وسرها هذه الكلمة، فالأول التبرؤ من الشرك، والثاني: التبرؤ من الحول والقوة. بل إن الصلاة لا تصح لمن لم يقرأ بهذه السورة، روى البخاري ومسلم من حديث عبادة بن الصامت: أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: "لا صلاة لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب"[6].

قوله: ﴿ اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ ﴾ فهذا هو الدعاء الصريح الذي هو حظ العبد من الله، وهو التضرع إليه والإلحاح عليه أن يرزقه هذا المطلب العظيم، الذي لم يعط أحد في الدنيا والآخرة أفضل منه، كما من الله على رسوله -صلى الله عليه وسلم- بعد الفتح بقوله: ﴿ وَيَهْدِيَكَ صِرَاطًا مُسْتَقِيمًا ﴾ [الفتح: 2].

والهداية ههنا التوفيق والإرشاد، فليتأمل العبد ضرورته إلى هذه المسألة، فإن الهداية إلى ذلك تتضمن العلم النافع، والعمل الصالح على وجه الاستقامة والكمال والثبات على ذلك إلى أن يلقى الله.

و ﴿ الصِّرَاطَ ﴾ هو الطريق الواضح والمستقيم الذي لا عوج فيه، والمراد بذلك الدين الذي أنزله الله على رسوله -صلى الله عليه وسلم-، وهو صراط الذين أنعم الله عليهم، وهم رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وأصحابه، قال تعالى: ﴿ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُولَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا ﴾ [النساء: 69].

وأنت دائمًا في كل ركعة تسأل الله أن يهديك إلى طريقهم، وعليك من الفرائض أن تصدق الله أن طريقه هو المستقيم، وكل ما خالفه من طريق أو علم أو عبادة فليس بمستقيم، بل معوج، وهذه أول الواجبات من هذه الآية، واعتقاد ذلك بالقلب، وليحذر المؤمن من خدع الشيطان، وهو اعتقاد ذلك مجملًا وتركه مفصلًا، فإن أكثر الناس من المرتدين يعتقدون أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- على الحق، وأن ما خالفه باطل، فإذا جاء بما لا تهوى أنفسهم، فكما قال تعالى: ﴿ كُلَّمَا جَاءَهُمْ رَسُولٌ بِمَا لَا تَهْوَى أَنْفُسُهُمْ فَرِيقًا كَذَّبُوا وَفَرِيقًا يَقْتُلُونَ ﴾ [المائدة: 70].

وأما قوله: ﴿ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ ﴾ فالمغضوب عليهم هم العلماء الذين لم يعملوا بعلمهم، والضالون العاملون بلا علم، فالأول صفة اليهود، والثاني صفة النصارى وكثير من الناس إذا رأى في التفسير أن اليهود مغضوب عليهم، وأن النصارى ضالون، ظن الجاهل أن ذلك مخصوص بهم، وهو يقر أن ربه فارض عليه أن يدعو بهذا الدعاء، ويتعوذ من طريق أهل هذه الصفات، فيا سبحان الله، كيف يعلمه الله، ويختار له، ويفرض عليه أن يدعو به دائمًا، مع أنه لا حذر عليه منه، ولا يتصور أنه يفعله، هذا من ظن السوء بالله[7].

ويستحب لمن قرأ الفاتحة أن يقول بعدها: آمين، ومعناها: اللهم استجب، روى البخاري ومسلم في صحيحيهما من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه -: أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: "إذا أمن الإمام فأمنوا، فإنه من وافق تأمينه تأمين الملائكة غفر له ما تقدم من ذنبه"[8].

اللهم اجعل هذا القرآن ربيع قلوبنا، ونور صدورنا، وجلاء أحزاننا، وذهاب همومنا، واجعله شافعًا وحجة لنا يوم القيامة.


هذا والله اعلم وصلى الله وسلم على نبيه محمد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تأملات في سورة الفاتحة
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» لفتات مهمة في سورة الفاتحة
» سجل دخولك بقراء سورة الفاتحة....
» لا تتعجل بقراءة سورة الفاتحة
» سجل دخولك بقراء سورة الفاتحة لتعم البركة على ارجاء المنتدى
» أصول معرفة الطريــق المستقيم من سورة الفاتحة و المزمل و الانسان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مجتمع ماكس :: المنتدى الاسلامي :: منتدى القرآن الكريم وعلومة-
رسائل حب شات حيروني شات الود السعودي منتدى الود السعودي كونتكس ديف |Welcome To RDPpro - Professional for the webشاتدردشة قمرشات عسلعزعزشاتدردشة قمرشات عسلشات صوتيشات صوتيسعودي لولسعودي كام مدونة كل شيئ !شات الجوال الصوتي شات جوال دردشة الجوال دردشة الجوال الصوتي عزوز HDشبكة عزوزعزوزيعزوXshopX.net |نظارة جوجلجهاز تتبع |كورة اليومصورمشكلتيمنتدياتتصميمتصويرمدونة التوظيف في الجزائرالتوظيف في الجزائرسيارات مستعملة للبيع في السعوديةسيارات مستعملة للبيع سيارات للبيع